أحوال المسند | ||
فتركه لا مضى و يـحتمل و شرطه قريـنة كـذكــــر قد يجى مــن أوّل أو آخـــر و خبر الـمبـتدا أو إن أو و ذكره لا مضى أو حـتـــم قلت وللتعجيب في المفـتاح قـد لـكـونه لا سبـبيا مـع عدم والسببي ما جرى لغـير مـا و كنه فـعلا لأن يــقـيــدا و اسما لفقد قــيده مـا ذكرا إفادة الثبوت لـلاسم فـقـــد و كونه مـقيدا بقـيد ونحـو كنت قائــما كـان الذي و الترك لـلمانع كانـتـهاز و كونه قيد بـالـشرط لأن و كلها مبسوطـة في النحو فغير لو للشرط فـي الاستقبال لكونها فـي الأصل للـذي عـدم الماضي فيـها والجزم إن تـرد جزما وللتـوبيخ والذي يرى كذا لتغليب الـذي لـم يتصف فـي غير ما فنّ كمــثل العمـرين قلت: ومن يشرط أن يغلبا واخـتصتا بالجملة الفعلية كمثل إبـراز الذي لم يحصل والقصد للرغبة في وقوعه نحو لئن أشركت والتعريض سم و منه مالى تلوه لا أعبد خطابه الحقّ علـى وجــه مــنع نسبـته لـلذّمّ و الاعــــانـة مـن نصـحه إذ لم يـرد له سوى ولو لشرط الاض وانتفائه فذاك باللازم هكذا اذكر من ثم غالبا تلي الفعلية و لانحتام كون ذاك واقعا وقصد الاستحضار مثل مـا أتـى قلت وأما نفيه فـالأحرف فما وإن كليس نفى الحال وافترقا ن أنّ للتأكيد لن قيل وللتأبيد لكن تـركا قال ولن لنفي ما قد قربا ولم ولما نـفى ماض وانـفرد و كون ما اسند ذا تنكر كذاك للتفخيم أو للضعف أو باضافة لكونها أتمّ و كونه معرّفا ليفهما ببعض ما عرف بالذي جهل عهدا أو الجنس أرد كعكس ذو اللام تحقيقا علـى شيئ كذا ومن يقل معين للابتدا وجملة تجئ للتقوية فعلية شرطية لما مضى فلاختصارها وفي تأخيره وعكسه لكونه بالمسند من ثم في لا ريب فيه أخرا أو فهم الاخبار به من أول قلت وللمفعول إنما بنى أو السياق دل أو لا يصدر كذاك للجهل والاختصار | | كليهما صبر جميل قد نقل سؤال أو تقديره لخبر وصالحا الذين عند السابر كان على قبح وفعلا بعد لو مجيئه بالفعل أو بالاسم زاد وفي الايضاح ردّ وانفرد إفادة القوة للحكم المتم يسبقه كهند عبدها انتمى بوقته ويفهم التجددا قلت وقال بعض من تأخرا إن كان ما يتلوه فعلا وانتقد لنحو مفعول لزيد القيد قيدت المنصوب لا العكس احتذى لفرصة تغنم والايجاز يفيد معنى الأدوات كيف عن وابحث هنا في إن إذا ولو لكنّ إن تختصّ بالمحال جزما وعكسها إذا من ثمّ عمّ تجاهلا أو لمخاطب فقد كجاهل إذ ما على العلم جرى به على المصوف ثمّ ذا عرف القانتين الخافقين القمرين أدنى أو الأعلى فلن يصوبا مستقبلا وتركه لنكتة في صورة الحاصل والتفاؤل وقيل والتعريض من فروعه بمنصف الكلام ممن قد حكم وحسنه إسماع من قد يقصد غضبه إذ لم يكن فيما صنع على قبوله لما أبانه مراده لنفسه كما نوى لا لانتفا المشروط أو بقائه جماعة وشيخنا له نصر وفعل جزأيها الزمن مضيه وقصد الاستمرار جا مضارعا في غير ذا وقد تقضى ضدتا ستّ لمعنى كلّ حرف يؤلف لا ولن لنفى الاستقبال ونفى ما كان حصوله يظنّ وخصه لاابن خطيب زملكا والارتشاف فيه هذا قد أبى لما بالاستغراق مع مدخول قد لقصد أن لا عهد أو لم يحصر وكونه مخصصا بالوصف فائدة وتركه للفقد عمّ مخاطب حكما على ما علما أو لازما كذا أخي أو الأجل ذين وقد يفيد قصر الجنس مبالغا كهو الأمير والأذى اسم وللاخبار وصف فارددا أو سببيا كان كالاسمية ظرفية تقديرها الفعل رضا لنكتة اهتمام شأن غيره إليه مخصوصا كما فيها عدى كي لا يفيد الريب فيما غبرا أو لتشوّق أو التفاؤل لكونه في الذكر نصب الأعين عن غيره أو كونه يحقر والسجع والروى والايثار |
تنبيه | ||||
غالب هذا الباب والذي خلا الفعل أو بقية العوامل في ذكره ليفهم التعلقا فحذفه إن أطلق الاثبات له لكونه نزل كالكلام لا الفعل كانيا عن الفعل يخص كشجو حسادك أن يرى بصر أو لا يكون مثل ما تلونا أما الذي يحذف وهو ما رفض من بعد الابهام البيان مثل شا أو دفع أن يبتدر الذهن إلى بذكر الايقاع له بعد على أو اختصار مع دليل قام له كذا إفادة العموم بالكلام ونحو ذا وكونه مقدّما يقال ما أبو البقاء لمته أما في الاشتغال فالتأكيد إن وبعد تخصيص وهذا يغلب وقد يفيد في الجميع الاهتمام تقدير ما علق باسم الله به تقديمه في سورة اقرأ فهنا قلت وشرط الاختصاص منع أن أو كان مصلحا لأن يركبا ويرفع الخلاف قول السبكي وبعض معمولاته يقدم والاقتضا لمعدل كأول يحصل بالتأخير في معناه أو وقد يجى عن مصدر سواه ونكتة التمييز حين حوّلا | |
مع اسمها المنصوب مثل الفاعل دون إفادة الوقوع مطلقا أو نفيه للاسم أعنى فاعله مقدر فيه فأما جعلا معمول دل عليه نوع نص أي أن يكون مبصرا لما ظهر هل يستوي الذين يعلمونا فلائقا قدر وفي هذا الغرض مالم يك التباسه مستوحشا غير المراد واعتناء كملا صريحه أو أدب مع العلا أو هجنة أو أن تراعى الفاصله كقوله يدعو إلى دار السلام لرد تعيين الخطا من ثم ما ولا سواه لا ولكن عبته قدر ما فسر قبله يعن فيه كيا ربي إليك أرغب به ومن ثم الصواب في المقام مؤخرا فان يرد بسببه * كان القراءة الأهم المعتنى يستوجب التقديم أو بالوضع عن وبعضهم للاختصاص قد أبى ليس رديف الحصر غير شك على السوى إذ أصله التقدم أعطى وكالفاعل أو لخلل تناسب والاختصاص قد حكوا لنكتة تدرك من فحواه فخامة تدرك حين يجتلى |